*** Orientalische Benefizshow mit Modeschau am 28.04.2007 in Sandhausen ***


سيرتي الداتية :

بانتمائي لمجتمع اوروبي شرقي بثقافة مشابهة للثقافة الشرقية فإن إيقاعات الموسيقى الشرقية \ العربية ليست بالشئ الغريب علي. في سن العاشرة ابتدأت مسيرة رحلتي الفنية بانضمامي لفرقة للرقص الفلكلوري. في

 سنة 1986 شاركت في فرقة لرقص الجاز بمدينة زينسهايم، سنة 1988 اكتشفت ولعي بالقص الشرقي و إعجابي به لم يكف مند داك الحين.

واحدة من أولى قدواتي و معلماتي للرقص الشرقي كانت زهرة بنت القمر من الجزائر، كان لها معهد لتعليم الرقص الشرقي بمدينة ميونخ و هي واحدة من أولى و أحسن الراقصات بألمانيا. الراقصة زهرة بهرتني بسحر جمالها الطبيعي، برعشات جسمها الرائعة و حركاتها اللينة والطليقة.

بعدها  إلتقيت لأول مرة بالراقصة المميزة، المشهورة عالميا رقية حسن من مصر في إطار ورشة عمل نظمتها كل من الراقصة جميلة و الراقصة ريحان بمدينة فرانكفورت. بعدها حصل لي عظيم الشرف ان تقبل القديرة رقية حسن دعواتي لتلقي ورشات عمل بزينسهايم. للحين ما أزال أواظب على السفر سنويا لمصر لتحسين قدراتي  تحت إشرافها.

سجل مسيرة تعليمي يحوي أسماء لامعة و معروفة على ساحة الرقص الشرقي منهم: مومو قادوس، محمود رضا و عصام ابو النصر من مصر، سهرة سعيدة من الولايات المتحدة الأمريكية\مصر، هدى إبراهيم من الغردقة-مصر و بآطا و هوراسيو سيفوينطس من برلين-ألمانيا، بالإضافة لورشات عمل زرتها داخل و خارج ألمانيا، من أهمها أدكر:

هادية من كندا، كارولين من سيدني- استراليا، ريحان من فرانكفورت، هافا من ميمنغن-ألمانيا و العديد من غيرهم....

حبي لمصر وللثقافة المصرية زاد من ولعي للغة العربية. من خلال سفري المتكرر لمصر ( أكثر من 15 سنة )، للقاهرة، للإسكندرية و للغردقة نشأت صداقات وطيدة مع عوائل مصرية. هده الصداقات و جو الحفلات و المناسبات العائلية خلى من مصر وطني الثاني.

سنة 2002 صدر في المجلة المصرية تقرير عن نشاطاتي على ساحة الرقص الشرقي في كل من ألمانيا ومصر وعن مهرجاناتي  في ألمانيا.

سنة 1992 أسست بمساعدة ستة سيدات " نادي الرقص الشرقي" بزنسهايم الدي أترأسه  مند داك الحين و أشغل مرتبة المعلمة ومصممة الرقصات به بالإضافة إلى تنظيم حفل إستعراضي مرة بالسنة لقي لحد الآن نجاحا كبيرا.

لمعرفة المزيد عن الرقص الشرقي أنقر هن