*** Orientalische Benefizshow mit Modeschau am 28.04.2007 in Sandhausen ***


الآن أحب أن أكشف لكم  البعض عن خبايا الرقص الشرقي.....

الرقص الشرقي ليس فقط حركات راقصة للبطن بل هو يغيرالمرأة بأكملها. بواسطته يولد الجسم من جديد ويكسب قابلية

أكثرلإحساس عميق بالحركة و بدلك يتمرن العقل على فهم لغة الجسم.

في الرقص الشرقي نتدرب على فهم داتنا وفهم جسمنا أكثر. الكثير من السيدات يتعاطون للرقص الشرقي لتحسين إشراقتهن, لكسب الثقة بأجسامهن وللإحساس بالتوازن والإنسجام.

هدا النوع من الرقص يولد طاقة طبيعية ويجعل من الجسم أداة نشيطة قابلة للتعبير والإبهار, كما يتميز الرقص الشرقي      بأسلوبه الدي يدعم الأنوثة ويدعم العديد من تفاعلات الجسم بأكمله. هده التفاعلات تكمن في تحرير الأحاسيس من الإنطواء و من التأثيرات الغير المرغوب فيها.

الرقص الشرقي يعطي المرأة نوعا من الأمان الداتي كما أنها تكسب بواسطته التحكم في داتها أكثر دون الإمساس بإحساسها, بدلك يمكنها العيش بطبيعتها بعيدا عن كل الضغوطات. الرقص الشرقي يولد الإحساس بالهناء الدي من دونه     لا تكتمل الحياة. بواسطته يصحو الإنتباه من الداخل عندما يدرك الإحساس الإنطباعات الخارجية. باب الإدراك يفتح        لكي تتحرر الطاقات التي تكون عادة أسيرة الأحاسيس المضغوطة.

الرقص مثل كل الفنون هو بمثابة الوعاء الدي تصهر فيه كل القوى لتصبح من مكونات الروح. كل كيان لا يدرك قواه  الطبيعية هو نصف حي, إد لا يمكنه بلوغ جهده الكامل لأنه خاضع لتأثير دو جودة محدودة. هده التأثيرات تعرقل مسار التعديلات التي ينجبها الفهم و يحتاجها الجسم.

لتعلم الرقص الشرقي ينبغي من الأساس تعلمه عند مدرسة من مستوى عالي تملك معلومات عن الرقص و عن تجاوبات الجسم معه. من هدا المنطلق لا يكفي فقط زيارة البعض من الحصص بل الأهم الإستقصاء عن المستوى التدريبي للمدرسة.